للطلاب والطالبات نصائح مهمة لمراجعة المواد الدراسية
5 مشترك
كاتب الموضوع
رسالة
الجوكر مميز
حالة المزاج : الـجـــنـــســـ : عدد المساهمات : 267
موضوع: للطلاب والطالبات نصائح مهمة لمراجعة المواد الدراسية الأربعاء يوليو 07, 2010 6:42 am
راجعة المواد الدراسية
كثيرا من الطلاب يعتقدون أن المراجعة تكون أيام الاختبارات فقط حيث يعللون ذلك بأنه ما الفائدة من المراجعة طالما أنهم ينسون ما يقرؤونه بمرور الوقت؟ وهذا خطأ يا عزيزي الطالب إلا أننا نود هنا أن نؤكد أن المراجعة توفرلك الكثير من الوقت والجهد خاصة وأن وقت الاختبار لا يكفي لمراجعة كل ماهو مطلوب الاختبار فيه. ثم تذكر أخي الطالب أنه قد تمر بك ظروف صحية أو ظروف محيطة كوفاة قريب أو ظروف أخرى تعيق مراجعتك أيام الاختبارات فيكون مصير هذه المادة مهددا ما لم يكن لك رصيد سابق منها من هنا تتضح أهمية المراجعة على مدار العام الدراسي، ولا نعني بذلك أن تحمل نفسك أكثر من طاقتها وأن ترهق نفسك بأكثر من قدرتها بل خذ الأمور ببساطة وأعط لجسمك ونفسك حقهما من الراحة وكل ما يطلب منك هو تنظيم وقتك مع تخصيص وقت للراحة والاستجمام وخاصة أيام العطلات. ولكي تكون مراجعتك أكثر فائدة ننصحك بما يلي:
1. عندما تبدأ المراجعة، تصفح أولا العناوين الرئيسةثم العناوين الفرعية. 2. اقرأ المواضيع بسرعة مع وضع علامة أو خط تحت النقاطالتي ترى أنها ضرورية أو التي ركز عليها المعلم في أثناء الشرح. 3. حاول حفظالنقاط التي تحتاج الى ذلك كالنظريات والمعادلات والتواريخ. 4. اقرأ النقاط التيتجد أنها صعبة أكثر من مرة وإذا تعذر فهمها حاول تذكر كلام المعلم حولها أو ضععلامة أمامها واسأل فيها أحد أقاربك أو زملائك أو مدرسك. 5. حاول الإجابة عن بعضالأسئلة الموجودة في نهاية كل موضوع أو التي سبق وأن كتبها لك المدرس. 6. اطلبمن أحد أفراد أسرتك أو زملائك أن يسمع لك أو يسألك في بعض النقاط وإذا لم تجد منيقوم بذلك اكتب ما تريد حفظه على ورقة خارجية ثم افتح الكتاب وتأكد مما كتبت. 7. حاول الإطلاع على اختبارات الأعوام السابقة إن أمكن. 8. حاول تذكر النقاط المهمةفي الدرس وتسجلها على ورقة خارجية. أهمية المراجعةعزيزي الطالب: تتمثل أهمية مراجعة الطالب للمواد الدراسيةفيما يلي:
1. الاقتصاد في الوقت والجهد، الأمر الذي يعطي الطالب فرصة مناسبةللترفية والتنزه. 2. تثبيت المعلومات التي تم استذكارها. 3. تفيد في سهولةاستحضار المعلومات إلى الذاكرة، وهذه النقطة بالذات لها فائدة ملحوظة وكبيرة وخاصةأثناء الإجابة عن الأسئلة 4. . تساعد الطالب على فهم الجديد من الدروس والقدرةعلى متابعة المدرس أثناء شرحه للدرس. 5. تساعد الطالب على تنظيم أوقات الاستذكاربطريقة عملية. 6. تقلل من رهبة الامتحانات وتعمل على زيادة ثقة الطالب بنفسهوتصرفه عن الدروس الخصوصية. 7. تضفي جوّا من الاطمئنان على الأسرة إذ من الملحوظأن غالبية الأسر إن لم يكن كلها تصاب بالتوتر من جراء عدم اهتمام الطالب باستذكارالمواد الدراسية ومراجعتها كيف تعد برنامج لمراجعة المواد الدراسية عزيزي الطالب: إن إعداد برنامج للمراجعة يلعب دورا كبيرا في الاستعداد للامتحانات ويتم إعداد برنامج أو جدول المراجعة تبعا لمقدرة كل طالب وتبعا لنوعية المواد التي سيجرى فيها الامتحان على أن يكون في الشكل التالي: 1. المذاكرة المنتظمة لجميعالمواد المقررة من أول العام الدراسي. 2. . حصر مواد الامتحان وترتيبها تبعالقربها الزمني من التاريخ الامتحان. تحديد المواد التي تحتاج لمجهود ووقتأكبر في المراجعة. 3. تحديد الزمن المتبقي على كل مادة وتقسيمه تبعا لها. 4. وضع المادة الصعبة مع مادة أقل صعوبة في يوم المراجعة الواحد. 5. تحديد فترات فيالجدول للراحة ولممارسة هواية محببة وللاستحمام والنظافة الشخصية مما يساعد علىتهيئة الجسم والذهن للاستيعاب الأفضل.
6. تجنب أسباب التشتت الذهني وأحلاماليقظة أثناء المراجعة فمن يعمل ليس لديه وقت للأحلام.
7. احذر أن تقلد زملاءكفي طريقة مراجعتهم فلكل إنسان طريقته ومقدرته التي تميزه فإن طريقتك الخاصة في هذاالوقت هي أفضل الطرق.
8. اجعل مراجعتك لكل درس بأن تضع هيكلا للدرس في عناوين رئيسة وفرعية ثم ابدأ بمراجعة كل ما يخص كل عنوان على حدة بعد أن تكون قد وضعت الهيكل الأساسي للمادة ككل فهذا يساعدك إن شاء الله على تذكر كل النقاط الخاصة بكل درس عند الإجابة في الامتحان.
مواعيد المراجعة
في البداية يمكن القول إن الذين يراجعون في الفترة الأخيرة فقط يعرضون أنفسهم للخطر فربما تطرأ أمور لم تكن في الحسبان مثل انقطاع الكهرباء أو توقف التبريد أو أن يحدث للطالب مرض مفاجئ لم يحسب حسابه. ومن هنا يثار تساؤل مهم مفاده: ما المواعيد المناسبة للمراجعة؟ والإجابة عن هذا التساؤل يمكن بيانها على النحو التالي: إن المراجعة الفاعلة تتم بالطرق التالية
1. مراجعة دروس اليوم في نهاية اليوم. 2. مراجعة دروس كل أسبوع فينهاية الأسبوع. 3. مراجعة دروس كل شهر في نهاية الشهر. 4. مراجعة دروس العام في نهاية العام وبشيء من التفصيل يمكن الإشارة إلى مواعيد المراجعة بشكل آخر كما يلي: • المراجعة في أول العام الدراسي ذات أهمية كبرى، خاصة إذا كان الطالب من المتفوقين، وتقدمه في الدراسة في العام الجديد يتطلب منه مراجعة دروس العام السابق مراجعة سريعة في بداية العام الدراسي الجديد. • مراجعة مادتين أو ثلاث على الأكثر كل أسبوع بحيث تستكمل مراجعة الدروس التي تم شرحها مرة كل شهر. • انتهز أيها الطالب فرص الفراغ أثناء اليوم الدراسي ووجودك مع زملائك لمراجعة بعض موضوعات الدراسة. • تحديد يوم الإجازة الأسبوعي وتخصيصه للمراجعة مع تحديد يوم آخر من الأسبوع تكون فيه مواد الحفظ قليلة. • المراجعة قبل الامتحانات، وهذه ذات أهمية كبرى.
تحياتي لجميع الطلبة والطالبات وتمنياتي لهم
الجوكر مميز
حالة المزاج : الـجـــنـــســـ : عدد المساهمات : 267
موضوع: * كيف تكون قارئًا عظيمًا ؟ الأربعاء يوليو 07, 2010 6:46 am
هذه عشر خطوات؛ لتطوير مهاراتكَ في القراءة؛ حتى تكونَ منَ المتمَكِّنينَ فيها، ولتصبح منَ القُرَّاء الكبار، تم اختيارها من بين عشرات المقالات باللغة الإنجليزية المنشورة في هذا الموضوع، وتمت ترجمتها بتصَرُّف، وهي للمدرب المتخصص في التنمية وتطوير المهارات السيد: (Jim M. Allen جيم الين)،
تأتي على النحو التالي:
1- ليس منَ الضروري أن تكونَ قارئًا سريعًاً لتحصلَ على الفائدة:
فبعض الناس يقرأ بسرعات عالية، وآخرون يقرؤون بسرعات متوسطة، والبعض الآخر يقرأ ببُطْء؛ للحصول على كلِّ المعلومات، والسرعةُ في حقيقة الأمر ليست بالأهمية الكبيرة؛ بلِ المهم الحُصُول على الفائدة التي تريدها وتتوَخَّاها من قراءة الكتاب أوِ المقال أوِ المجلة، ودعوني أخبركم سرًّا، لا يُقال في دورات القراءة عمومًا، ودورات القراءة السريعة خصوصًا، وهو أن طبيعة وموضوع الكتاب تفرض عليك سرعة قراءته؛ حتى تستفيد منه الاستفادة المُثْلى، فالكُتُب التي تعتني بجمع المقالات مثلاً؛ ككتاب “مقالات لكبار كتَّاب العربية في العصر الحديث”؛الذي أنصح بقراءته؛ لما يَحْوِيه من فوائدَ جميلةٍ، ومقالات متميزة، والتي توجد نسخته الإلكترونية كاملة على بعض مواقع الإنترنت – يمكن قراءته بالطريقة السريعة، وأما عندما تتناول أحد الكُتُب الفكريَّة العميقة لتقرأه، فطبيعة الكتاب تجبرك وتفرض عليك فرضًا أن تقرأه ببطْء، أو بسرعة متوسِّطة؛ حتى تستوعبَ ما فيه؛ لذلك فسرعة القراءة تتفاوت حسب طبيعة الكتاب وموضوعه، وتذَكَّر دائمًا أنَّ المهم هو الحُصُول على الفائدة، وليس إنهاء الكتاب بسرعة أو بسرعة عالية.
2- اعرف: لماذا تقرأ؟
فيجب عليك أن تعرفَ هدفكَ قبل القراءة، والذي بناء عليه تقوم باختيار الكتب التي ترتقي بإدراككَ ومعارفكَ، فهل أنت تقرأ للتسلية والمتعة؟ أو تقرأ للتعلُّم المستمر، الذي يطوِّر من مفاهيمكَ ومعارفك وقدراتك، ونظرتك للحياة والكون، والحكم على الأشياء، وبناء وتكوين شخصيتك الثقافية والقيادية والفكرية التكوين المناسب؛ حتى تكون مؤثِّرًا في محيطكَ والمجتمع من حولكَ؟
3- أنت لا تحتاج أن تقرأ عنْ كلِّ شيءٍ:
فليس كل كتاب، أو مجلة، أو بريد إلكتروني تحتاج إلى قراءته أو قراءتها، فمُعظم المجلاَّت والرسائل الإلكترونية في حقيقتها لا تحتوي على ما ينفعكَ؛ لذلك منَ المهم أن تتحكَّم فيما تقرأ، والوقت التي تبذله في القراءة، واخترِ الكتاب الذي يتناسب مع تخصصكَ واهتماماتكَ ومجالك الذي تريد أن تبرزَ فيه.
4- ليس منَ المهم أن تقرأ كل الكتاب أو كل شيء يقع في يدك:
فهل تقرأ كل المقالات في المجلة التي تقع تحت يدك؟ وهل تقرأ كل أجزاء وفُصُول الكتاب؟
في حقيقةِ الأمر إذا سرتَ بطريقة قراءة كل شيء، فأنت قد تقرأ فصولاً أو مقالات كثيرة لا تحتاجها فعلاً، فقط اخترِ الأجزاء المهمة منَ الكتاب، والتي يهمك قراءتها، وتتفق مع ما تبحث عنه من فوائد أو معلومات، وكذلك كنِ انتقائيًّا في قراءتك للمقالات، وقد ذَكَر أحد المفكِّرينَ الكبار أنَّ عقلكَ ينتج بحسب ما تضعه فيه، فهو كالطاحونة إن وضعتَ فيه قمْحًا جيدًا، أخرج دقيقًا جيدًا، وإن وضعتَ فيه غير ذلك، أخرج ما وضعته فيه، فاحرِص على ما تضعه في عقلك الذي يعتبر الأداة الرئيسة لك للحكم والتعامُل مع العالَم، والمشكلات، والتصوُّرات، والأفكار، وهو مصدر بناء شخصيتكَ، والأمر راجعٌ إليك، ولا يشارككَ فيه أحدٌ.
5- اختبر حالتكَ النفسية والمزاجية قبل أن تبدأَ في القراءة:
فحالتُكَ النفسية والمزاجية مهمة جدًّا قبل البَدْء في القراءة، وفي الأوقات المخَصصة لها، فعندما تكون صافيًا ذهنيًّا وغير مرهقٍ، فيُمكنكَ قراءة الكتب الدسِمة التي تحتاج إلى تركيزٍ كبيرٍ، وإن كنتَ تحس بالإرهاق أوِ التَّعب، فاخْتر ما يناسبكَ منَ الكُتُب السهلة والخفيفة، والتي لا تحتاج إلى مجهودٍ في قراءتها.
6- قمْ بترتيب أولوياتكَ في القراءة:
اجْعل قراءتك حسب أولوياتكَ، فإذا كنتَ تنوي تأليف كتاب، أو كتابة بحث أو مقال، فيجب أن تكون قراءاتكَ في الموضوع الذي تنوي الكتابة فيه، وهذه نصيحة مهمة جدًّا لمن أراد أن يستمرَّ في القراءة، وهو أن تجعلَ من ضمن أهدافك منَ القراءة إنتاج أفكار ورؤًى وتصورات جديدة، قد تتَّصف بالإبداع لما قرأت فيه وعنه، وذلك من خلال تأليف الكتب أو كتابة البحوث والمقالات، وهذا – من واقع التجربة والخبرة من قِبَل كثيرينَ – يدفعكَ للاستمرار في القراءة، وهو من أهم الدوافع فيها.
7- حَسِّن ورَتِّب وهَيئ مكان قراءتكَ:
فأنتَ سوف تقرأ وتستوعب بشكلٍ أفضل، إذا كان المكان الذي تقرأ فيه مرتَّبًا ومُهَيَّأ بشكلٍ يساعدك على القراءة، وتعتبر راحتكَ في وضعيَّة الجلوس عاملاً مهمًّا للاستمرار في القراءة، وكان علي الطنطاوي – الشيخ، والأديب، والمربِّي الفاضل، وأحد أكابر القرَّاء العرب في العصر الحديث – قد رَتَّب وسائد بأحجام مختلِفة يضعها خلف ظهره، أو يَتَّكئ عليها حسب الوضعيَّة التي تساعده أن يكونَ في راحة تامَّة أثناء القراءة.
8- إذا بدأتَ في القراءة لا تتوقَّف:
اقرأ مباشرةً، ولا تتوقَّف إلاَّ لسببٍ ضروري وقاهرٍ يجبركَ على التوقف عن القراءة، وإذا انتهيتَ منَ القراءة وكان لديك أسئلة، عُد مرَّة أخرى لفصول الكتاب؛ للبحث عن أجوبة للأسئلة التي وردت في ذهنكَ، أوِ ابْحث عنِ الإجابة في كُتُب أخرى، وإذا كنتَ لا تملك أسئلة، فأنتَ في حقيقة الأمر قد حصلتَ على ما تحتاج إليه، والأسئلة مفتاح عظيم لِمَن أراد التطوُّر المستمر في شخصيته وتكوينه الفكري والقيادي، وأذكر أنِّي حضرتُ ملتقى التميز والإبداع الإداري، الذي نظمتْه الجمعية السعودية للإدارة، وعقد في مدينة الرياض في الفترة 8-10 صفر 1428 هـ وكان من ضمن المشاركين في البرنامج العلمي البروفسور مايكل ماركورت، من جامعة جورج واشنطن بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي ألقى محاضرةً بعُنوان: “القيادة في القرن الحادي والعشرين: الأسئلة أولى منَ الإجابات”، ومع أن مدَّة مشاركة البروفسور كانت ربع ساعة تقريبًا؛ إلاَّ أنها من أجمل وأروع المشارَكات في ذلك الملتقى، وعادتْ عليَّ شخصيًّا بفوائدَ جميلةٍ؛ وذلك لسبب يسيرٍ جدًّا، وهو أنَّ المحاضَرة – وبصورةٍ أساسية – تعطي منهجًا، ولا تعطي معلومات، ومَن يمتلك معلومات فكأنما امتلك قطعة ذهبيَّة، وأما مَنِ امتلكَ منهجًا فكأنما امْتَلَكَ مَنْجَمًا منَ الذَّهَب، وما أريد أن أصل إليه من خلال هذه القصة هو التالي:
مَن أراد التميُّز فعليه أن يدفعَ ثمن تكاليف أسئلة تبدأ بـ: “لماذا؟ وماذا؟ وكيف؟ ومتى؟ وأين؟ وماذا لو؟ وهل؟ وغيرها منَ الأسئلة، ويبذل جهده، وتعبه، وعرق جبينه، وشيئًا من راحته النفسيَّة؛ للحُصُول على إجابات لتلك الأسئلة مقابل العلم ومتعة الوصول للمعرفة ؛ لأن ضريبته باهظة خصوصًا مَن كان يريد نجاحًا وتميُّزًا ذا معنى حقيقيٍّ، وليس زائفًا، وفرق كبيرٌ بين المعنيينِ.
9- رَكِّز:
تذَكَّر جيدًا أنكَ تقرأ، ولديك هدف وغرض وغاية من قراءتك؛ لذا يجب عليك التركيز في المادة المقروءة، وإذا فقدتَ التركيز والاهتمام بعد فترة منَ القراءة، يمكنكَ أخْذ راحة أو قراءة كتاب آخر، والمهم هو أن تحافظَ على مسارِكَ في القراءة، وحسب المادة التي تقْرَؤها وترجو منها الفائدة الفكرية والذهنية لعقلك، الذي يتطوَّر بشكلٍ مستمرٍّ مِن خلال القراءة والتَّعلُّم بالطُّرق المختلفة، ولا تنسَ أنَّ القراءة أهم طرق التعلُّم؛ كما تشير إلى ذلك الكثيرُ منَ الدِّراسات.
10- تدرب ومارس:
إنَّ القُرَّاء الكبار لم يولدوا مِن بين يوم وليلة ورأوا أنفسهم قراءً عظامًا؛ ولكنهم تعبوا وبذلوا الأسباب، وتعلَّموا من أخطائهم؛ سواء في اختيار الكتب أم طريقة القراءة، وفهموا واستوعبوا الدروس من خلال التجربة والخبرة والممارسة، وهذه الطُّرق التي ذكرتُها تعطيكَ جزءًا مُهمًّا وكبيرًا لتطوير مهاراتك في القراءة؛ ولكن يبقى الدور المحوري والرئيس والمهم عليك أنتَ – عزيزي القارئ.
القراءةُ ليستْ هواية كما يظن الكثيرون، ومِن سخف القول أن يجيبَ أحدُهم عندما يُسأل عن هوايته بأن هوايته القراءة، إنها منهج حياة متكامِل وضروري ومهم وحيوي لمن أراد أن يكونَ مشعل نور وإضاءة، وقائدًا ذا أَثَرٍ في هذه الحياة.[/size]
مصطفى الكردي جـــديـــد
حالة المزاج : الـجـــنـــســـ : عدد المساهمات : 12
موضوع: رد: للطلاب والطالبات نصائح مهمة لمراجعة المواد الدراسية الخميس يوليو 15, 2010 6:36 am
يسلمو
ĞĽāĎĭĀŦǿŘ مصمم المنتدى
حالة المزاج : الـجـــنـــســـ : عدد المساهمات : 1030 الاوسمة :
موضوع: رد: للطلاب والطالبات نصائح مهمة لمراجعة المواد الدراسية الخميس يوليو 15, 2010 1:49 pm
عاشت الايادي يا جوكر ننتظر جديدك
كاكة ((عباس)) مراقب العام
حالة المزاج : الـجـــنـــســـ : عدد المساهمات : 742
موضوع: رد: للطلاب والطالبات نصائح مهمة لمراجعة المواد الدراسية السبت يوليو 17, 2010 2:42 pm